كنتُ في البداية كيدٍ مشلولة غير نافعة، حتى أصبحتُ عضواً فاعلاً في المجتمع، أجمّل وجه الحياة الكئيب، وأصنع من بنادقه منارات للإبداع، ومآذان للجمال.
أحوّل المصيبة إلى جملة، وأحوّر الدمعة إلى قصيدة تتناقلها الأجيال.
آخذ بيد المؤلف الشاب وأكون منارة له في عالم النشر.
هناك الكثير لدي لأقوله لمن يريد أن يؤلف كتابا وينشره.