كقاريء تجذبه الحروف على الورق، طفل ينتشي برائحة الكتب ، بدأت رحلتي مع الكتاب وكل ما يدور في فلكه من ثقافة، وأصبحت أرى نفسي اسما على هذه الكتب، ، مؤلفا، كتبت رواية وجمعت قصصا من كل مكان، وأصدرت مجلة، ثم استقر بي الأمر مشتغلا في انتاج كل ما احب، في أن أكون جسرا بين القاريئ الذي كنت والمؤلف الذي أردت أن أكون، فكان النشر، فرحة على جانبي الحلم، أصنعها لقاريء ينتظر كتابا جميلا، ومؤلفا يرى كتابه في يدي قاريء
في عالم المحتوى وكان قديما لا يعتبر ذلك صنعة أو حرفة، ولكن شاركت في أعرق منتديات الانترنت الأدبية والثقافية مشرفا وعضوا،، منتديات أخرجت العديد من الإعلاميين والأدباء والمثقفين ووجدوا في صفحاتها منبرا لأصواتهم، الساخر، جسد الثقافة، شظايا أدبية،جهات. وعلى
احجز الآن