هذه العبارة للتحفيز و ليست للترويج لنقصان الوزن
لطالما رددها رشاد فقيها فـ ألهمتني للكتابة
أثبت لنا الكثير بأن الجوع خلف النجاح ستجني ثماره بالعمل المستمر و الدؤوب
الجوع حينما لا يوجد شيئاً لكي تخسره فبذلك انت تبذل قصاري جهدك للوصول لما تريد
الجوع حينما تكون بين اوراقك تكتب كل شي حتى لا تصبح يوماً مقصراً فالوصول الى مجداً بعيد
الجوع حينما تعلم بأنك ان لم تفعل ذلك فسوف تخسر يوماً جديد
الجوع حينما لا يكون حولك سوى نفسك فأنت دائماً تكون وحيد
الجوع حينما تبني و تبني و تبكي لفرحة العمل الجيد فتصبح كأنك في يوم عيد
كُن جائعاً خلف اهدافك و طموحاتك ولا تكن جائعاً خلف عيوب الناس و أخطائهم
هل وصلت لمرحلة الجوع؟ هل أستسلمت في منتصف الطريق؟