سواء كنت طالب جامعي أو تملك رغبة جامعة في التخصص أو قد تكون صاحب شغف..!
خليك معانا بخطوات بسيطة نقدم لك عصارة التخصص الإعلامي كثير منا يحتاج معرفة خطوات البداية نحو الإنطلاقة بلا توقف لحياة مليئة بالظهور ويغيب عن باله تفاصيل طبيعية كتسلق الشجرة من أولها وتقبل كل الدروس المعطاه وتكرار النهوض حين تتوالى عليك السقطات لأنك تدرك بأن الهدف الذي يسبق رؤيتك ستصل إليه بقلب مؤمن حيث أن الإيمان يساعدك على الاستمرارية في شتى جوانبك في هذه الحياة..
الظهور الإعلامي
إن كنت تواجه مشكلة تتعلق بظهورك فقد تعاني كثيرًا في المهنة الإعلامية، واجه مخاوفك وأعد ترتيب معتقداتك ثم أقم التجربة من جديد.. في الإعلام حتى وإن كنت صانع محتوى تحتاج إلى تعلم كيفية الظهور من أصغر وأدق نقطة وهي التسويق لنفسك وحتى بناء شبكة علاقاتك تسندك في هذه المهنة الرهيبة؛ لا تنسى أيضًا مظهرك الشخصي أحد مرتكزاتك الإعلامية بشتى مجالاتها سواء الإذاعية أو الصحفية، التسويقية، التلفزيونية أو كانت حتى في العلاقات العامة..!
دعني أذكرك هنا بالثلاث أساسيات للجاذبية الشخصية:
1- الأناقة
2- الثقافة الشخصية
3- الثقة بالنفس
مدينة الإعلام
إن مهنتك تعتبر كمدينتك تستطيع بناءها كيفما تشاء وتستطيع خلق جوانبها بالقدر الذي تحبه وتسعى له حتى أنك ما إذا أردت التوهج فإنك ستكون قمرها وشمسها حكمتها وتأثيرها، تبني استمراريتك على أسس الإيمان بشغفك وتنظر إلى المعرفة كسلاحك البهي ولا تتوانى عن الدفاع دون ممتلكاتك الفكرية نحو مدينتك المهنية.
الإيمان بذاتك
أثبتت الدراسات بأن من لديه تقدير ذات مرتفع يملك صلابه نفسية قوية... وقد تتسائل عن علاقة تقدير الذات بمهنيتك لكنها ياعزيزي جزء لا يتجزأ من نجاحك ونموك الشخصي حيث قدرتك على النهوض بعد السقوط تتمثل باتفاع تقديرك لذاتك وأن من يملك هذه الصفة لا يطيل السقوط فاستثمر بنفسك وتقديرك لذاتك
استعرضنا لكم في هذه المقالة أسس عملية لكيفية صنع شخصيتك الإعلامية بشكل مبسط ابني قاعدتك لتنتقل إلى مراحل آخرى قوية في حياتك المهنية.. استثمر بنفسك والتحق بدورة
التي تعتبر أحد ركائز الإعلام.. ألا تستحق ذاتك أن تستثمر بها..؟ قدرها
